استجابة لرغبة الكثير من الفتيات اللاتي يسألنني باستمرارعن غشاء البكارة , فقد قررت الكتابة في الموضوع دون تحفّظ , وقمت بنشر صوّر أكثر وضوحا ودقة . أدعو الله تعالى ان يتقبّل مني وأن يغفرلي ولجميع المسلمين ،غشاء البكارة هو عبارة عن زائدة لحمية تقع على عمق 2 سم من سطح الفرج , يقسو مع العنوسة , ويمكن رؤيته بيسر وسهولة عند فتح الاشفار، يختلف نزيف الغشاء عند فضه باختلاف نوعية الغشاء نفسه ، ففي الغشاء الحاجزي يكون نزول الدم أكثر ،بسبب الإنقسام في الأوعية الدموية الطولية التي تمر داخل النسيج المشكّل لغشاء البكارة المتمركزعند القناة المهبلية التي يقسّمها إلى نصفين ،وهو مايؤدّي إلى إحداث فتح في سياقها ينتج عنه خروج دم أحمر أكثر سيولة من الحيض ، إلاّ أن بعض أنواع الغشاء الأخرى كالمطاطي تنفتح فقط بفتحة ليست صغيرة , تسمح بوقوع الجماع والإنتهاء منه دون أن يحصل قطع في غشاء البكارة ،أي بمعنى أن تلك الفتحة الصغيرة تسمح بدخول وخروج القضيب دون أن ينفضّ الغشاء ،مع احتمال أن لاّ ينفضّ مستقبلا إلا بعد الولادة الطبيعية ،وإذا ولدت الفتاة بالقيصرية فإنّ الغشاء يبقى سليما كما هو ، وأما الغشاء الحلقي غير المطاطي فهو يشبه النوع الهلالي الذي يحدث القطع التدريجي في نسيجه مع تكرار الجماع و مواصلته ،وعندما ينفضّ يخرج الدم كنقاط تنزل على مراحل بشكل تدريجي ، عكس الغشاء الغربالي الذي ينفض عند أول التقاء جنسي ،حيث تنزل قطرات من الدم القاني قليل السيولة . يتشابه الغشاءان الهدبي والفستوني في التركيبة الخلوية , وينفضان مع اللقاءات الجنسية المتكررة ،وتكمن المشكلة في أنّ الدم الناتج عن فض الغشاء يختفي في غياهب فتحة المهبل أثناء ممارسة الجماع , ويمكن أن تظهر كإفرازات مكوّنة في اليوم التالي ، أو أن تتم ملاحظته في الملابس الداخلية للفتاة , ولكن من المستحيل أن يشاهد كدم خرج بعينه. يتطلب فحص غشاء البكارة معرفة يقينية وخبرة وافية بتشريح المنطقة , وأن يتولى الفحص كل طبيب تلقى تمرينا مهنيا كاملا مستوفي الشروط , وينبغي على الفتاة الراغبة في الفحص أن تتمدد على ظهرها , وأن تباعد في المسافة بين أرجلها مع ضرورة أن ترفع ركبتيها , وأن تبتعد عن الخوف الذي يؤدي إلى توترها وتشنج العضلات عندها, وهو مايمنع من إعطائها النتيجة الصحيحة القطعية التي يركن إليها وتبوحتى لو أيقن الطبيب المختص بوجود الغشاء , فإن الهواجس والقلق يبقيان عند البنت أقوى من كل وسيلة أخرى صحيحة وصادقة لإقناعها بسلامة البكارة , والسبب في ذلك ماكانت البنت قد قرأته في مواقع مختلفة تقول بأن العادة السرية تفض الغشاء . لقد درجت بعض المواقع العربية على الحديث أنّ العادة السرية ( الإستمناء ) محرّمة , واخترعوا لائحة من الأمراض الخرافية التي الصقوها بالإستمناء دون أي دليل طبيّ , وحتى أنهم لجؤوا إلى الكذب أحيانا بالقول أنّ الطب الحديث اكتشف الأضرار الجسيمة التي تنتج عن ممارسة الإستمناء , في حين أنّ آخر منشورات طبية تتحدث عن أضرار العادة السرية تعود إلى عشرينيات القرن الماضي , ولا يوجد أيّ بحث علميّ موثّق ينصح بالإقلاع عن ممارسة العادة السرية . بعد ذلك لجأت نفس الفئات إلى الحديث عن أن العادة السرية تتسبب في تمزيق غشاء البكارة , وهو ماخلق عند الجيل الصاعد حالات من القلق والتوتر والخوف منع العديد من الفتيات من قبول الزواج . المشكلة الأساسية أن غالبية الفتيات اكتشفن الإستمناء بشكل عفوي وقبل أن يعرفن عن غشاء البكارة ,ومن غير المنطقي ان تتعرض الفتاة للفحص الطبي بسهولة نظرا للظروف الإحتماعية المحيطة . وهو مايعني أن القلق لن يزول عن الفتاة المفحوصة حتى ولو أكّد لها الفاحص سلامة الغشاء . وأما فيما يتعلق بالشطاف فحتى يتمزق الغشاء بالماء يجب أن تكون الأرجل متباعدة والأشفار مدفوعة للخارج ,،وأن يكون التيار المائي شديد القوة وثاقب , وربما أحدث ذلك جروحا بالأشفار قبل ان يتمزّق الغشاء ،وللعلم يستحيل أن تفحص الفتاة بكارتها بنفسها ، وكذلك لا يمكن للزوج ان يجزم بأنّ عروسه عذراء أم لا , وذلك بسبب التنوّع الكبير في اشكال الغشاء ،واختلاف فتحاته الطبيعية ، والخلاصة :ينبغي على كل بنت أن تعتبر نفسها عذراء أمام ربها وضميرها طالما لم يلمسها رجل أو تقوم هي بإدخال جسم غريب في فرجها .
والله تعالى الموفق الشافي
دفعت مبلغ كبير جدا وهو تسعة آلاف ريال مقابل عملية ترقيع دائمة ، ولكن اكتشفت بعد فوات الاوان ان الدكتورة اجره لي عملية ترقيع مؤقتة
يطلبون مبلغ كبير مقابل عملية الترقيع الدائمة وهي مضمونة ، ولكن عندما يحصلون على المبلغ دفعة واحدة ويضمنون ذلك يقومون بعملية ترقيع مؤقتة ، وابدا مستحيييل يقومون بالدائمة لانها تحتاج ثلاثة اشخاص على الاقل ( جراح + مخدر+ ممرضة ) ومضاعفاتها خطيرة وأيضا تستغرق من 3 إلى 4 ساعات واذا انكشفت فالسجن والغرامة والتسفير في حق الطبيبات من غيرالمواطنات ( المقيمات ) ، وعملية الترقيع الدائمة هي لزرع أوعية دموية في المهبل ، سواء كانت البنت وسبعة بسبب المارسة الجنسية أوكانت الفتحة ضيّقة جدا ، ولذلك فاسعار عملية الترقيع لبنت وسيعة أو بنت ضيّقة واحدة ، لأنّ كلا منهما تريد استرجاع العذرية ، ولأنّ الزوج يريد بنت بكر ليلة الدخلة ليفرح ويطمئن أن زوجته لم يلمسها احد قبله ولم تلعب هي بنفسها ، ولايبحث عن مهبل وفتحة ضيّقة !!.
سلام عليكم أختي ، انا بنت من المغرب ، عمري 24 سنة ، كنت مخطوبة و فقدت عذريتي و الآن تقدملي شاب و أهلي ما عارفين إني فقدت عذريتي ، أريد أن أعرف هذا العلاج هل هو يعمل على تضييق المهبل ام على تجميع غشاء البكارة ويرجعها سليم كيفما كان ، وبعد العلاج باعشابي ممكن تترقع الغشاء و في ليلة الدخلة ينزل الدم ، إذا كان هدا العلاج اعشابي يرقعلي الغشاء فلا داعي ان اقوم بعملية الترقيع في المستشفى او اني أضع غشاء اصطناعي ، انا اريد الاضمن والطبيعي .
وعليكم السلام
عندما تفقد البنت غشاء البكارة ويتم فضه ، فان مايحصل بعد ذلك يسمى ترقيع ، اذا ذهبت للمستشفى لاجراء عملية ترقيع دائمة اومؤقتة فهو ترقيع ، واذا اشترت غشاء صناعي فهي تضع غشاء صناعي في مهبلها واذا اخذت علاج فهو لترقيع البكارة ولايستوي خلق الله وخلق البشر، الغشاء تم فضه وانتهى امره ، فكيف ترجع البنت بعد ذلك الى وضعها قبل فض الغشاء ، هذا مستحيل … يبقى الخيار لك وحدك ، والقرار لك ، وانت من تقررين مايناسب وضعك وحالتك ، سواء كان اجراء عملية ترقيع دائمة أومؤقتة أو اخذت علاجي ، فالقرار لك وحدك ، واما الغشاء الصناعي فهو انتحار وطريق مضمون للفضيحة ، لانه جسم ، وبامكان الزوج بسهولة رؤيته في فتحة المهبل ، كما وانه غالبا يسقط على الفراش بعد الممارسة الجنسية .