{{ رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي. وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي. وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَانِي. يَفْقَهُوا قَوْلِي }} طه ( 25 - 26 - 27 - 28 ).     .....      {{ سُبْحَانَكَ لاَ عِلْمَ لَنَا إِلاَّ مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّكَ أَنتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ }} البقرة (32)      .....      {{ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ }} الحديد (21)      .....      {{ سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ }} فُصلت (53)     .....      {{ وَفَوْقَ كُلِّ ذِي عِلْمٍ عَلِيمٌ سورة }} يوسف آية 76 .....      {{ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الْأَلْبَابِ }} الزمر (9) .     .....      {{ إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ }} فاطر(28)     .....      {{ يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ }} المجادلة ((11)) .     .....      {{ وَأَنْزَلَ اللَّهُ عَلَيْكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَكَانَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ عَظِيمًا }} النساء(( 113)) .....      {{ قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلَانَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ }} التوبة ((51))     .....      {{ وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْما}} طه ((114)) . .....      {{ وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاء وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ )) الإسراء 82     .....      {{ التَّائِبُونَ الْعَابِدُونَ الْحَامِدُونَ السَّائِحُونَ الرَّاكِعُونَ السَّاجِدونَ الآمِرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّاهُونَ عَنِ الْمُنكَرِ وَالْحَافِظُونَ لِحُدُودِ اللّهِ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ}} التوبة (112) .     .....      {{ فَفَهَّمْنَاهَا سُلَيْمَانَ وَكُلّاً آتَيْنَا حُكْماً وَعِلْماً }} الأنبياء (( 79)) .     .....      {{ يَوْمَ لَا يَنْفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ }} الشعراء ((88 و 89)) .     .....      {{ كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ }} (( 38)) .     .....      {{ كُلُّ امْرِئٍ بِمَا كَسَبَ رَهِينٌ }} الطور 21 .     .....      {{ كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ }} المدثر 38     .....      {{ قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا}} الشمس (( 9 - 10)) .     .....      {{ وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى }} النازعات (( 40-41 )) .      .....      {{ فَضْلًا مِّنَ اللَّهِ وَنِعْمَةً وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ الحجرات }} ((8)) .      .....      {{ يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِّن قَوْمٍ عَسَى أَن يَكُونُوا خَيْرًا مِّنْهُمْ وَلا نِسَاء مِّن نِّسَاء عَسَى أَن يَكُنَّ خَيْرًا مِّنْهُنَّ وَلا تَلْمِزُوا أَنفُسَكُمْ وَلا تَنَابَزُوا بِالأَلْقَابِ بِئْسَ الاِسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الإِيمَانِ وَمَن لَّمْ يَتُبْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ }} الحجرات ((11 ))     .....      {{ يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ }} الجرات ((6 ))      .....
(( سلوا الله المعافاة فإنه لم يؤت أحد بعد اليقين خيرا من العافية )) .     .....      (( ما أنزل الله من داء إلا وأنزل له دواء ، علمه من علمه ، وجهله من جهله )) .     .....      (( نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس : الصحة والفراغ )) .     .....      (( بشّروا ولا تنفروا ؛ ويسّروا ولا تعسّروا )) .      .....      (( إن أول مايسأل عنه العبد يوم القيامة من النعم أن يقال له ألم نصح لك جسمك ونرويك من الماءالبارد )) .      .....      (( إنما العلم بالتعلّم ، وإنما الحلم بالتحلّم ، ومن يتحر الخير يعطه ، ومن يتق الشر يوقه )) .      .....      (( استفت قلبك ، واستفت نفسك ، البرما اطمأنت إليه النفس واطمأن إليه القلب ، والإثم ماحاك في النفس وتردد في الصدر ، وإن أفتاك الناس وأفتوك )) .      .....      (( الحلال بين والحرام بين وبينهما أمور مشتبهات لايعلمها كثير من الناس فمن اتقى المشتبهات فقد استبرأ لعرضه ودينه )) .     .....      (( من أصبح منكم آمنا في سربه ، معافى في جسده ، عنده قوت يومه ، فكأنما حيزت له الدنيا بحذافيرها )).     .....           .....      (( أذهب البأس رب الناس أشف وأنت الشافي ، لا شفاء إلا شفاؤك ، شفاء لا يغادر سقما )) .      .....     

ثبت علميا ونشر عالميا

” لاداعيّ لأيّ تصادم بين نظام الطب التقليدي ( الشعبي ) ونظام الطب الغربي ، لأن من السهل في إطار الرعاية الصحية الأولية أن يتلاحمان في تناسق مفيد ، بالجمع بين أفضل سمات كل منهما وتعويض ضعف أيّ منهما بمواطن قوة الآخر ”
الدكتورة مارغريت تشان
المديرة العامة لمنظمة الصحة العالمية

نص الخطاب هنا

إن إجراء الأبحاث المستفيضة حول النباتات الطبيعية قد أظهر كثيراً من الأدوية ، وساعد على اكتشاف معظم العلاجات الأجدى نفعاً في العالم ،
كالتوبوكورارين ، المورفين ، الكينين ، ديجوكسين ، الافيدرين ، الإسبيرين … كلها معزولة من مكوّنات النباتات الطبيعية .

تؤكد الدلائل و البحث العلمي المتواصل أن المكوّنات الفعالة لكثير من النباتات الطبيعية تتفاعل بطرق معقدة لإحداث التأثير العلاجي للدواء ككل ، وهو مايحتاج إلى خبرة العشّاب التي تقدم في الغالب الدليل الأعمق،والأكثر مصداقية على التأثير الإيجابي للنباتات وطرق استعمالها ،لأن قيمة النبتة لايمكن اختزالها في لائحة مكوّناتها الفعالة.

ينبغي مواءمة الأدوية العشبية التي تم فيها تحديد المكوّنات الفاعلة كي تحتوي على كميات محدّدة من تلك المكوّنات ، وذلك في حال توافر الأساليب التحليلية المناسبة ، ويمكن ، إذا لم يتسن تحديد المكوّنات الفاعلة، اعتبار الدواء النباتي بأكمله مكوّناً فاعلاً. لمزيد من المعلومات ينبغي الاتصال ب :
الدكتورة زيوري زانغ
( dr.Xiaorui Zhang )
إدارة الطب التقليدي (الشعبي) والأدوية الأساسية والسياسة الدوائية
منظمة الصحة العالمية / جنيف
البريد الإلكتروني: trm@who.int
تبنّت منظمة الصحة العالمية برامج جديدة لوضع سياسة عالمية للأدوية النباتية ، ودراسة احتمالات استخدامها وتعميمها في المجال المعملي واختبار الأمان . وتعمل منظمة الصحة العالمية في هذا البرنامج من خلال 19 مركزا منتشرة في بلجيكا ، الصين ، كوريا ، إيطاليا ، اليابان ، رومانيا ، السودان ، الولايات المتحدة الأمريكية ، وافيتنام .

منذ سنين عديدة بدأت الأمراض المعدية بمقاومة المضادات الحيوية ، وفي أحيان كثيرة قضت الأولى على الثانية .

العودة إلى العلاج بالطب التقليدي ( الشعبي ) هو قرار اتخذته الشعوب ، التي ملّت و أدمنت العلاج الكيميائي ، ثم أفاقت مؤخرا من سباتها العميق لتبحث عن البديل ، ولتعمل على إيقاف حالة التداعي , والتدهورفي الصحة العامة ، ولتعبّر كذلك عن رفضها الإرتهان لدى المؤسسات الطبية الغربية وأطبائها .

“الوقاية خير من العلاج” في مجال الصحة العمومية يرجع إلى كتاب هوانغدي نيجين ، وهو أهم كتاب عن الطب الصيني القديم ،
ولا توجد أية حكمة أو فكرة موازية لها في أيّ تخصص طبي مأخوذة من الطب الحديث (( الحيوي )) .

يشمل مصطلح “الأدوية العشبية ” النباتات ، المواد والمستحضرات الطبيعية الخام مثل : الأوراق ، الزهور ، الفواكه ، البذور ، الجذوع ، الخشب ، اللحاء ، الجذور ، الجذامير.

تتميز النباتات الطبيعية بالقدرة على مساعدة الجسم في التخلّص من السموم عبر القنوات الطبيعية له ، وهي علاج قيّم وحقيقي لمعظم الأمراض المزمنة ، والمصدر الوحيد لكل الحياة على الأرض ، وأهمها هي تلك التي تحتوي على كميات وافرة من المعادن والأحماض الأمينية والفيتامينات.

إستعمال النباتات الطبيعية لا يخلو من الخطر، نظرا لعدم وضوح الجرعة أو الكميّة عند أخذ المريض لها كعلاج ، وذلك لأنه لا يعي تماما وبدقّة كم من المكوّنات الفاعلة يتلقّى ، بالإضافة إلى إحتمال أن تتعرّض تلك النباتات إلى النور الذي يتلف نكهتها و يفسد مذاقها ويقضي على قدراتها العلاجية .

لقد حان الوقت للنظر إلى الطب التقليدي (الشعبي) على أنه مورّد ثمين يستحق الاحترام والدعم ، فعن طريق الطب التقليدي ( الشعبي ) يتم اكتشاف فئات جديدة من الأدوية الأساسية ، ولإثبات كلامي يكفيني الإشارة إلى الأرتيمسينين الذي يعالج الملاريا.

تعرّف منظمة الصحة العالمية wHo الطب التقليدي ( الشعبي ) بأنه : ممارسة طبية متفاوتة ، تستخدم أساليب ومعارف وعقائد متنوعة ، تشمل استخدام النباتات والحيوانات ، أو الأدوية ذات القاعدة المعدنية أو جميع ذلك ، والمعالجات الروحية والطرق اليدوية والتمارين التي تطبّق مفردة أو بالمشاركة بقصد المحافظة على الصحة ، وكذلك بقصد تشخيص الأمراض ومعالجتها أو اتقائها .

جمعت بلدان كثيرة بين الطب القديم والحديث بطرق عظيمة الفائدة ، ففي بلدان مختلفة تدور فيها النُظم الصحية في فلك الرعاية الصحية الأوّلية أصبح الطب التقليدي (الشعبي) جزءاً لا يتجزأ من الرعاية الطبية وركيزة متينة للإكثار من الرعاية الوقائية ومن علاج الاعتلالات الشائعة.

العودة إلى العلاج بالطب التقليدي ( الشعبي ) هو قرار اتخذته الشعوب ، التي ملّت و أدمنت العلاج الكيميائي ، ثم أفاقت مؤخرا من سباتها العميق لتبحث عن البديل ، ولتعمل على إيقاف حالة التداعي ، والتدهورفي الصحة العامة ، ولتعبّر كذلك عن رفضها الإرتهان لدى المؤسسات الطبية الغربية وأطبائها المعتمدين ، الذين تتحكّم فيهم مافيا شركات الأدوية العالمية .

يمتلك الطب التقليدي ( الشعبي ) الكثير من الحلول لأمراض القلب ، السرطان ، الداء السكري ، الإعتلالات النفسية ، وأمراض أخرى كثيرة ، فهو قادر على توقّيها ، ويتميّز بالسهر على راحة الناس والرأفة بهم ورعايتهم .

عيادة المدينة للطب التكميلي والبديل لعلاج أمراض :

قرحة المعدة ، القرحة العصبيّة المعدية ، خزل المعدة ، القولون ، الكبد ، أورام الثدي ، العقم ، الضعف الجنسي ( لدى الجنسين ) ، البواسير ، البرص والبهاق،الالتهابات النسائية ، التضييق بعد الولادة ، الإكزيما الجلدية ، البشرة الدهنية والعادية ، الروماتيزم ….ينبغي التواصل مع الأرقام التالية

0022247688888
0022233801155  0022222738801

أوقات الدوام اليومي في العيادة

أرقام التواصل لحجز مواعيد مع الأطباء

للتواصل مع الدكتوربالواتس آب :

0022249998425

الزوار من الدول العربية والاجنبية

Free counters!

التقويم

مايو 2024
ن ث أرب خ ج س د
 12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  

للعلم والإحاطة

علم الطب ليس اكتشافا حديثا ، وإنما منذ آلاف القرون ، والطب يمارس بمختلف فروعه وتخصّصاته ، حيث كان يتم إجراء كل العمليات الخطيرة بما فيها عمليات اسئصال أورام المخ مع دقتها وخطورتها بنجاح منقطع النظير ، وكذلك كان ومازال يتم علاج أمراض الدورة الدموية ، الكبد ، الكلى ، البواسير ، الأمراض التناسلية عند الجنسين ، العقم ، وجميع الأمراض بما فيها السكري الذي تم اكتشافه قبل 1700 سنة قبل الميلاد بالأعشاب والنباتات الطبيعية .

الطب التقليدي ( الشعبي ) يمكن له أن ينظّم و يقنّن ويدرّس بشكل واسع ومنهجي ، وبالمقابل يمكن أن يكون الطب التقليدي ( الشعبي ) بمنتهى السرية والخفاء وذو ألغاز ، ومحدود محليا بشكل كبير ، ويمكن له أن يعتمد على أعراض فيزيائية صريحة ، أو على مدركات وقوى خارقة للطبيعة ، وعلى المستوى الدولي فإنه لا يمكن وضع تعريف دقيق وموحّد للطب الشعبي (( التقليدي )) يتضمن خصائصه ووجهة نظرياته المتداخلة والمتعاكسة ، إلّا أن تعريفه بشكل عملي يمكن أن يكون مفيدا وأساسيا ، وحسب منظمة الصحة العالمية who فإن تعريفه يجب أن يكون شاملا وواسعا وأكثر دقة .

الطب التقليدي (الشعبي) هو مجموعة المعارف والمهارات والممارسات القائمة على النظريات والمعتقدات والخبرات الأصيلة التي تمتلكها مختلف الثقافات والتي تُستخدم ، سواء أمكن تفسيرها أو لا، للحفاظ على الصحة والوقاية من الأمراض الجسدية والنفسية أو تشخيصها أو علاجها أو تحسين أحوال المصابين بها .
الدكتورة مارغريت تشان
المديرة العامة لمنظمة الصحة العالمية .

عند استخدام النباتات الطبيعية للعلاج ينبغي خلوّها من جميع الحشرات والمبيدات الحشرية , والمعادن الثقيلة ( مثل الرصاص ، الزئبق ، والزرنيخ ) ، ويجب كذلك أن تخضع لدراسات مخبرية منهجية معلنة ، وأن يتم جمعها وتنظيفها وحفظها تحت معايير علمية صحيحة متفق عليها عالميا .

يجب أن يكون الطب التقليدي (الشعبي) في يد ممارسين مدرَّبين ومجرَّبين ومجازين يقدمون خدمات الرعاية والتطبيب بطريقة راسخة تاريخيا ومحترمة ثقافياً ومفيدة واقعا .

لقد فقدت الرعاية الطبية اعتبارها لآدمية البشر ، بل أصبحت “غليظة القلب” ، فمازال عدد أطباء الأسرة وأطباء الرعاية الأولية في أغنى البلدان آخذاً في الهبوط ، إنّ الاتجاه نحو التخصّصات الرفيعة بين عاملي الرعاية الصحية يفسد علاقة التعاطف بين الطبيب والمريض ، والتي انتشرت كثيرا للأسف الشديد ، فلم يعد المريض يعامل على أنه بشر ، وإنما يتمّ التعامل معه على أنه أجزاء بدنية منفصلة ، يتولى علاج كل جزء منها طبيب مختص به ، كثيراً ما يتمتع بخبرة عظيمة ، إلّا أنه مع ذلك يعالج الجزء المختص فيه ، ويدمّر الأجزاء الأخرى التي لايفهم فيها ولايعلم عنها شيئا .

بدأت نظرة الناس تتغير اتجاه الطب الحديث وتتحول إلى خوف شديد ، وقلق عميق ، وعزوفٍ تام عنه بعد ما حدثت مأساة التاليدوميد في ألمانيا وبريطانيا بسبب ولادة 3000 طفل مشوّه بشكل تام لأمهات تناولن الدواء الكيميائي كمسكن أثناء الحمل .

جميع الأطباء في التخصصات الحديثة الذين أنكروا واستهجنوا العلاج بالأعشاب والنباتات الطبيعية ، كان الأولى سؤالهم : هل تعلمتم عن الأعشاب ومشتقاتها وخصائصها ؟؟ ؟ ، فإذا كان الجواب بالنفي فلا مبرر أصلا لسؤالهم عن الأعشاب وفوائدها وموانعها ، لإن الإنكار أمر سهل يدل على جهل صاحبه وضيق أفقه ، والإنكار قليله أو كثيره يعبّر عن سوء فهم وأخلاق الناكر فقط لاغير ، ثم إنّ أعلى هيئة طبية على المستوى العالمي هي منظمة الصحة العالمية التي تبنّت وأقرّت العلاج بالأعشاب و أساليب الطب التقليدي الأخرى .

الطب التقليدي (الشعبي) يمكن أن يقدم الكثير ولكنه لا يمكن أن يكون بديلاً للأدوية الحديثة الشديدة النجاعة ولا لتدابير الطوارئ التي تفصل بين الحياة والموت بشكل حاسم بالنسبة إلى ملايين البشر .

المريض إذا أخذ العلاج يكون قد أخذ بالسبب ، ولكن ذلك السبب ليس بحتمي لحصول الشفاء ، الذي لايمتلكه ولايهبه ولا يقدر عليه إلا السميع العليم ، الذي إذا أراد بحكمته أن ينفع السبب نفع ، وإذا شاء بقدرته تعالى أن يبطله فلن يجدي نفعا .

“الوقاية خير من العلاج” في مجال الصحة العمومية يرجع إلى كتاب هوانغدي نيجين ، وهو أهم كتاب عن الطب الصيني القديم.
ولا توجد أية حكمة أو فكرة موازية لها في أيّ تخصص طبي مأخوذة من الطب الحديث (( الحيوي )) .

عيادة المدينة للطب التكميلي والبديل لعلاج أمراض:

قرحة المعدة ، القرحة العصبيّة المعدية ، خزل المعدة ، القولون ، الكبد ، أورام الثدي ، العقم ، الضعف الجنسي ( لدى الجنسين ) ، البواسير ، البرص والبهاق،الالتهابات النسائية ، التضييق بعد الولادة ، الإكزيما الجلدية ، البشرة الدهنية والعادية ، الروماتيزم ….ينبغي التواصل مع الأرقام التالية :
0022247688888
0022233801155  0022222738801

لحجز المواعيد ينبغي الإتصال بالأرقام

أوقات الدوام بالنسبة للأطباء

كيف العلاج من السرطان

التواصل مع صاحب الموقع بالإيميل

drelmekri@drelmekri.net

حساب لينكد إن

شرح المصطلحات الطبية الواردة في كتابي
§ – أعراض جانبية: وتسمى آثارا جانبية وهي حدوث تأثيرات ثانوية للدواء غير مرغوب فيها كالطفح الجلدي أو القيء أو الإسهال  
§ – جلطة دموية: وهي تخثر الدم في أحد الأوعية الدموية مسببة إنسداده .
§ – تليف الكبد : مرض مزمن وخطير يؤدي إلى تليف في خلايا الكبد ، ونمو نسيج ليفي بها مما  يؤدي إلى خلل كبير في وظائف الكبد. 
§ – دوالي:  هي تمدد الأوردة السطحية تحت الجلد وتعرجها وقد تظهر في أماكن مختلفة من الجسم ، وفي الساقين أساسا ، وحول المستقيم والشرج  §  – رباط : جمع أربطة وهي حزمة متينة من النسيج الليفي تربط العظام عند المفاصل أو تدعم عضوا من أعضاء الجسم .  § – استسقاء : تجمع غير طبيعي لمجموعة من السوائل في أنسجة الجسم أو في أحد تجاويفه وقد يكون عاما أو موضعياً. 
§ – سلس البول : نزول البول لا إراديا من الرجل أو المرأة. 
§ – أجسام مناعية : أجسام تولدها أنسجة الجسم عند تعرضها لمواد غريبة كالميكروبات بغرض الدفاع عن الجسم . 
§ – برولاكتين : هرمون تفرزه الغدة النخامية وظيفته الأساسية تكوين وإفراز الحليب بالثديين أثناء الحمل والرضاعة . 
§ – حالب : قناة عضلية يمر عن طريقها البول من الكلية إلى المثانة ، وفي الجسم حالبان أيمن وأيسر. 
§ – التهاب : جمع التهابات وهي تفاعل محلي في الجسم من سبب مهيج ، قد يكون كيماويا ، أو بسبب  دخول الجراثيم و الفيروسات ، ويشمل هذا التفاعل تمددا في الأوعية الدموية واتساعها ، وخروج كمية من بلازما  الدم ومن كريات الدم الحمراء والبيضاء لمهاجمة مصدر الالتهاب والعمل على قتل الجراثيم المسببة له. 
§ – فيروس : جمع فيروسات وهي مجموعة من الكائنات البدائية  الدقيقة جدا تعيش وتتكاثر متطفلة على خلايا مخلوقات حية أخرى ، ومعظمها لا يمكن رؤيته بالمجهر العادي. 
§ – ستروجين : هرمون يفرزه المبيضان بصفة رئيسية وهو يساعد على نمو الأعضاء التناسلية وظهور الصفات الجنسية الثانوية مثل:بروز ونمو الثدي،واستدارة الجسم والأرداف ، وتوزيع الدهون والشعر في الجسم ، وإضفاء النعومة والليونة على الجلد . 
§ – بواسير: مجموعة أوردة وشرايين دموية موجودة أسفل المستقيم أو الشرج حيث تنتفخ وتسبب ألما وحكة ونزيفا.
§ – خراج : تجمع قيحي في منطقة تعرضت إلى إلتهاب أو ضرر فتمزقت أنسجتها . 
§  – أمراض النساء: فرع من فروع الطب يختص بالأمراض التي تصيب النساء فقط ، وخاصة تلك التي تصيب أعضاءهن التناسلية . 
§ – حويصلة : جمع حويصلات وهو تجويف داخل الخلية يحتوي على سائل أو غاز . 
§ – جرثومة : وهي ميكروب والجمع : جراثيم وميكروبات ويطلق على الكائنات الحية الدقيقة المسببة للمرض ولا يمكن رؤيتها إلا عن طريق المجهر وتشمل البكتيريا والفطر والفيروسات . 
§ – غدة : عضو يتكون من خلايا قادرة على الإفراز 
§  – غدة درقية : من الغدد الصماء ، وتقع في مقدمة الرقبة ، وتفرز هرمون الثيروكسين الذي يلعب دورا هاما في تنظيم إستهلاك الطعام والأوكسجين في خلايا الجسم . 
§ – غدة نخامية : غدة صغيرة الحجم توجد في قاع المخ ، وهي الغدة الرئيسة في الغدد الصماء تفرز العديد من الهرمونات الهامة التي تؤثر على نشاط الكثير من الغدد الأخرى . 
§ – هيموغلوبين : مادة بروتينية يدخل في تركيبها الحديد ، تنظم حركة الأكسجين من الرئتين إلى الأنسجة في الجسم وبالعكس ، وهي التي تمنح الدم لونه الأحمر . 
§ – إفراز: تكوين مواد كيميائية خاصة بواسطة الخلايا ، إما بصناعتها أو بفصلها من السوائل المحيطة بها . 
§ – أنسولين:هرمون يفرزه البنكرياس ، وينظم نسبة السكر في الدم وعندما يقل إفرازه في الجسم يؤدي ذلك إلى مرض السكري . 
§ – التصاقات  : وتعني نمو الأنسجة مع بعضها البعض بشكل غير طبيعي و تحصل بعد التهاب أو إصابة أو جراحة . 
§ – غدة صماء : جمع غدد صماء وهي مجموعة غدد هامة وأساسية في الجسم ، تفرز موادها المعروفة بالهرمونات في الدم مباشرة إذ لا يوجد لها قنوات يخرج فيها الإفراز ، وتؤدي الغدد الصماء دورا رئيسيا في تنظيم وظائف الجسم كله وأهمها : الغدة النخامية ، الغدة الكظرية ، الغدة الدرقية ، الغدد جار الدرقية ، الغدة الصنوبرية ، البنكرياس ، والغدد الجنسية ( الخصيتان في الذكر، والمبيضان في الأنثى ) . 
§ – غدة كظرية : وتعني الغدة جاركلوية ( غدة فوق كلوية ) وهما غدتان  في جسم الإنسان موجودتان فوق الكلى وتفرزان هرمونات تعمل على تنظيم كمية السكر بالدم  وتوزيع الدهنيات بالجسم ، وكذلك تنظيم الأملاح وكميات السوائل ، وحماية الإنسان أثناء الضغوط النفسية ، بالإضافة إلى تقليل الالتهابات ، كما وأنهما تشتركان مع الغدد الجنسية في تنظيم خصائص الذكورة والأنوثة . 
§ – خلية : جمع خلايا وهي الوحدة الأولية في بنيان جسم الكائن الحي ، وتتجمع الخلايا المتشابهة لتكوّن الأنسجة المختلفة ، ولا ترى الخلية إلا بالمجهر . 
§ – بويضة : جمع بويضات وهي الخلية التناسلية للأنثى وتخرج من المبيض.
§  – تبويض : عملية إنطلاق البويضة من المبيض .
§ – إنزيم : جمع إنزيمات : بروتينات وسيطة تعمل على زيادة سرعة التفاعلات الكيميائية داخل الخلية أو داخل جهاز مّا كما في الجهاز الهضمي . 
§ – كروموزوم : جمع كروموزومات وهي أجسام خاصة موجودة في نواة كل خلية من خلايا الجسم وظيفتها تنظيم ونقل الصفات الوراثية في الكائن الحي ، ويمتلك كل كائن حي عدد ثابت منها في كل خلية وتحتوي كل خلية في الجسم البشري على 46 كروموزوما ، وأما الخلايا الجنسية فبها 23 كروموزوما فقط . 
§ – بويضة مخصبة: وتعني البويضة الملقحة بعد اندماجها مع الحيوان المنوي ، وبعد تكاثرها ونموها تصبح جنينا .
§ – حيوان منوي : جمع حيوانات منوية وهي الخلية التناسلية في الذكر وتنتجها الخصية. 
§ – تعقيم : وهي عملية يتم بواسطتها منع الحمل نهائيا عن المرأة ، بحيث تفقد القدرة على الإنجاب مرة أخرى ، كعمليات ربط الأنابيب للمرأة ، وأما بالنسبة للرجل فعن طريق ربط الحبلين المنويين لمنع انصباب المني  وحصول الإخصاب في رحم المرأة . 
§ – إندروجين: اسم جامع للهرمونات الذكرية ، تفرزها الخصيتان كما وأنها تنتج بدرجة أقل من الغدد الكظرية والمبيضين ، وأهمها هرمون التستسترون . 
§ – إجهاض :  خروج الجنين أو جزء من أجزائه قبل أن يبلغ درجة من النمو تمكنه من الحياة خارج الرحم أي قبل تمام الشهر السابع القمري من فترة الحمل . 
§ – بروستاجلاندين : مجموعة أحماض دهنية مكتشفة حديثا في غدة البروستات، ثم وجدت بعد ذلك بنسب مختلفة في جميع أنسجة الجسم ولها تأثيرات مختلفة على جميع أعضاء الجسم ، ويتم تحضيرها صناعيا لإستعمالها في الطلق الصناعي . 
§ – إكسوتوسين : هرمون تفرزه الغدة النخامية لمساعدة الرحم على الانقباض أثناء عملية الولادة ، وللمساعدة على تفريغ الحليب من الثدي أثناء الرضاعة . 
§ – جونادوتروبين : وهو هرمون تفرزه المشيمة  ويعمل على تنشيط الجسم الأصفر للمبيض لكي يستمر في إفراز هرمون البروجيسترون في بداية الحمل .  
وتعتمد معظم إختبارات الكشف عن الحمل على  البحث عن هذا الهرمون في بول المرأة الحامل أو دمها . 
§ – إكتئاب: وهو حزن عميق و مستمر، غالبا ما يصاحبه هبوط في القوى الحيوية والنشاط وانعدام الإهتمام  بالعالم الخارجي ، ورفض الغذاء    والأرق والشعور بالخطيئة وسيطرة أفكار عدم الجدارة الذاتية ، و الرغبة في الانتحار .                                                         § – سرطان : وهو ورم خبيث ينتج من تحول الخلايا فتنمو وتتكاثر بشكل غير طبيعي وبسرعة فائقة ، حيث تبدأ في مهاجمة الأنسجة المجاورة ، وتنتشر إلى الأعضاء الأخرى من الجسم كالمخ ، والرئتين ، والكبد ، والعظام . 
§ – ورم دموي : تجمع بعض الدم بالأنسجة خارج الأوعية الدموية ، ويتكون عادة بسبب الإصابة بضربة أو نتيجة لمضاعفات بعض العمليات .   
§ – إنفصام الشخصية: نوع من الأمراض العقلية ينفصل فيه الشخص عن العالم الخارجي ، وينطوي داخل حالات من التخيل و الأحلام و التفكير وينزوي في عالم من الوهم  لا يميز بينه وبين الحقيقة المجردة . 
§ – كورتيزون : أحد الهرمونات التي تفرزها الغدة الكظرية ، يقوم على تنظيم عمليات التمثيل الغذائي للمواد البروتينية والنشوية والدهنية،كما يعمل علي تنظيم كمية الماء والأملاح داخل الجسم . 
§ – فشل كلوي: ويعني توقف الكليتين عن العمل وعجزهما عن القيام بوظيفتيهما نتيجة لتعرضهما للسموم ، أو الالتهابات ، أو مرض السكري أو ضغط الدم المرتفع . 
§ – يرقان : أبو صفار وهو أن يتلون الجلد بلون أصفر أو أصفر مخضر ، ويمكن أن يظهر هذا التلون في بياض العين أو في البول  وهو أحد الأعراض الرئيسية لعدة أمراض خطيرة وكثيرة . 
§ – إمساك : الاحتفاظ بالمواد البرازية في آخر الأمعاء الغليظة وقتا أكثر من المعتاد ، وتزداد معه هذه المواد صلابة ، وتمر بصعوبة عند التبرز . والإمساك المزمن أحد الأسباب الرئيسية المؤدية لسرطان القولون .
§ – ضمور : تقلص أو انكماش في حجم العضو أو النسيج أو الخلية. 
§ – مرض معد: مرض ينتقل من المريض إلى شخص سليم بواسطة الجراثيم والطفيليات عن طريق إستنشاق الرذاذ من فم أو انف المريض أو عن طريق الماء و المواد الغذائية أو أدوات المريض و الحشرات كأمراض : السل , الكوليرا , الملاريا , الجدري , شلل الاطفال . 
§ – هرمون: جمع هرمونات وهي مواد كيميائية تنتجها الغدد الصماء في الجسم بكميات قليلة وترسلها مباشرة إلى الدم , وتقوم بتنظيم وضبط الكثير من وظائف الجسم الحيوية والحفاظ عليها ضمن حدود ثابتة. 
§ – فرج : وهو الجزء الخارجي من الجهاز التناسلي والذي يحيط بفتحة المهبل. 
§ – كولسترول: مادة دهنية أساسية لجسم الإنسان يصنعها الكبد وتوجد في الدماغ والدم والصفراء , ويؤدي الفائض منها إلى ترسبات في الشرايين وتصلبها. 
§ – الدورة الشهرية: وتسمى الحيض وله أسماء أخرى وهو خروج دم كل شهر من الرحم مرورا بالمهبل إلى الخارج .
§ – بروجيسترون: وهو هرمون أنثوي يفرزة المبيضان ويعمل على تهيئة الرحم لإستقبال البويضة المخصبة حيث يؤمن الظروف الطبيعة لإستمرارالحمل . 
§ – خصوبة: وتعني الفترة الزمنية التي تكون فيها المرأة قادرة على الإنجاب والتكاثر, وتبدأ من سن البلوغ وحتى انقطاع الدورة الشهرية وهو ما يسمى بمرحلة سن اليأس. 
§ – جاماجلوبين: وهو أحد البروتينات التي يحتوي عليها الدم , وينتج بواسطة الخلايا الليمفاوية , ويحتوي تقريبا على جميع الأجسام المضادة المعروفة التي تدور في الدم 
§ – طفيلي: جمع طفيليات وهي كائن حي يعيش في باطن كائن حي آخر أو على ظاهره ويتغذى من غذائة . 
§ – فطر: جمع فطريات وهي كائنات حية بدائية , لا تستطيع تجهيز غذائها بنفسها , وإنما تعيش متطفلة على كائنات حية أخرى , أو على مواد عضوية ميتة , وفي معظمها  ضارة وتتسبب للإنسان في أمراض مختلفة . 
§ – غثيان: شعور بإضطراب في المعدة غالباً ما يؤدي إلى القيء .
§ – غشاء : جمع أغشية وهي طبقة من الأنسجة تغطي سطحاً أو تفصل بين تركيبين من تركيبات الجسم كالغشاء المخاطي الرفيع المبطن للفم والأنف والجهاز الهضمي من الداخل والمهبل .
§ – نسيج : جمع أنسجة وهي مجموعة خلايا متشابهة في الشكل والتركيب والوظيفة وتكون متصلة ببعضها البعض . 
§ – فقر الدم : وهو نقص في عدد كريات الدم الحمراء أو في الهيموغلوبين أو فيهما معا. 
§ – مصل الدم : سائل مائي أصفر يتبقى بعد تخثر الدم ويحتوي على أجسام مناعية . 
§ – ورم : جمع أورام وهو كتلة من النسيج الحي ناتج عن نمو غير طبيعي للخلايا و الحميد منها ينمو نموا غير طبيعي , ويمتاز ببطء  نموه , ويكون محاطا من الخارج بغلاف يحدده تحديدا واضحا من الأنسجة المحيطة به , ولا ينتشر إلى الأعضاء الأخرى من الجسم عكس  الورم السرطاني .
§ – قيء: وهو تفريغ محتويات المعدة عن طريق الفم ، حيث تدفع انقباضات عضلات المعدة المفاجئ محتوياتها في المريء ثم تخرج من الفم ، وهو عرض لكثير من الأمراض المختلفة .
§ – مخاط : مادة لزجة  عديمة اللون ، تفرزها الغدد في بعض الأغشية المخاطية لتظل رطبة .
§ – قرحة : جمع قرحات وقرح وهو جرح بطئ الاندمال يصيب الجلد أو الأغشية المخاطية المبطنة لكثير من الأعضاء
§ – نزيف : وهو خروج الدم من الأوعية الدموية في الجسم نتيجة لإصابتها أو قطع جدرانها .
§ – قيح : سائل  غليظ أصفر ناتج من العدوى ويتكون من مصل  وكريات الدم البيضاء والجراثيم  والأنسجة التي أفسدتها الجراثيم .   
والله تعالى أعلم وهو الموفق الشافي.

تعليقات الموضوع:

اكتشاف المزيد من موقع الدكتور:سيدي عبد الجليل المقري

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading